الفرصة لم تفت لتدارك الخطر المحدق بالمنطقة من جديد لكنه يتطلب وعيا وإدراكا بالإضافة الى إرادة حكومية ودولية لدعم الجهات الصحيحة للبدء بالعمل الأيديولوجي والمؤسساتي الذي قد ينقذ المنطقة من
الفرصة لم تفت لتدارك الخطر المحدق بالمنطقة من جديد لكنه يتطلب وعيا وإدراكا بالإضافة الى إرادة حكومية ودولية لدعم الجهات الصحيحة للبدء بالعمل الأيديولوجي والمؤسساتي الذي قد ينقذ المنطقة من