مع مرور شهرٍ على بدايةِ العامّ الدراسيّ الجديد في سوريا عموماً والرقّة على وجه الخصوص التي خرجت من قبضة تنظيم”داعش” ووقعت بيد ميليشيا ” قسد” لا يزال واقع التعليم في
مع مرور شهرٍ على بدايةِ العامّ الدراسيّ الجديد في سوريا عموماً والرقّة على وجه الخصوص التي خرجت من قبضة تنظيم”داعش” ووقعت بيد ميليشيا ” قسد” لا يزال واقع التعليم في
يتفشى داء “اللشمانيا” في مدن وبلدات محافظة الرقة السورية مع العديد من الأوبئة التي انتشرت خلال الأشهر الأخيرة، وأكد المجلس المدني للمحافظة أن “اللشمانيا أصاب أكثر من ألفي شخص”، في حين لا تزال جثامين
أحيت فرنسا الذكرى الثالثة لاعتداءات باريس الدموية، الثلاثاء، التي راح ضحيتها 130 قتيلاً ومئات الجرحى، في هجمات عدّت الأعنف في تاريخ فرنسا الحديث، ووضعت البلاد بأكملها تحت حالة الطوارىء. ليلة
ليس أسوأ من الوضع السياسيّ والأمنيّ للرقّة سوى الوضع الاقتصاديّ الذي يزداد سوءاً يوماً بعد يوم، كلّ ذلك نتيجة السياسة التي تفرضها ميليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” من خلال القيود
تحرّكاتٌ عسكريّة تركيّة على طول حدودها الجنوبيّة مع سوريا، يرافقها قصفٌ مدفعيّ بين الفينة والأُخرى مُشيرةً إلى اقتراب حربٍ تُنذر بإنهاءٍ لتواجد قوّات سوريا الديمقراطيّة “قسد”، والتي على ما يبدو
شكلت عملية اغتيال الشيخ ” بشير فيصل الهويدي” في مدينة الرقة قبل يومين، نقطة تحول فارقة في موقع العشائر العربية في المنطقة الشرقية، حيث بات واضحاً الموقف العشائر الرافض لقوات
ينتشر في أوساط المسيسين، من القوميين الأكراد في سورية، تصورٌ عن إقليم جغرافي متواصل، يربط شمال العراق بالبحر الأبيض المتوسط على طول الأراضي السورية المتاخمة للحدود السورية التركية، بعرض يزداد
مضى عام كامل على سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) بدعم من التحالف الدولي في سوريا والعراق على مدينة الرقة شمالي شرقي سوريا، بعد طرد تنظيم “الدولة الإسلامية” منها، وما تزال آثار المعارك تخيم
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.