نشر “الجيش الوطني” حصيلة عملية “نبع السلام” منذ انطلاقتها في 9 تشرين الأول 2019، بريفي الرقة والحسكة الشماليين ضد ميليشيا “الوحدات الكردية” شرق الفرات. 55 قرية ووفقاً لرسم توضيحي (انفوجراف)
نشر “الجيش الوطني” حصيلة عملية “نبع السلام” منذ انطلاقتها في 9 تشرين الأول 2019، بريفي الرقة والحسكة الشماليين ضد ميليشيا “الوحدات الكردية” شرق الفرات. 55 قرية ووفقاً لرسم توضيحي (انفوجراف)
الرقة تذبح بصمت اعلنت أنقرة الأربعاء الماضي عن بدء عملية ” نبع السلام” شرق نهر الفرات وذلك بهدف تأمين حدودها الجنوبيّة مع سوريا والقضاء على تنظيمي PYDو PKK الإرهابيين بحسب
نشرت مجلة “ناشيونال انترست” مقالاً خصصته للحديث عن مدينة الرقة السورية التي اختارها تنظيم “داعش” عاصمةً له منذ سنوات، ولفتت المجلة إلى أنّ الرقةستعود الى دائرة الضوء مرة أخرى. وسردت
عاود النظام السوري إبلاغ ذوي المعتقلين بوفاة أبنائهم داخل سجونه وأعدادهم بالمئات، خلال الأشهر الأخيرة من العام الماضي والأشهر الأولى من هذا العام. وقال تقرير لمنظمة “سوريون من أجل الحقيقة
قال تقرير لموقع ديفينس بوست الأمريكي، المختص بشؤون الدفاع، إن عملية مكافحة تنظيم داعش أصبحت أكثر صعوبة نتيجة للانسحاب المستمر للقوات الأمريكية من شمال شرق سوريا. وتعمل القوات الأمريكية إلى
بدأ فريق الاستجابة الأولية اليوم الثلاثاء، بانتشال الجثث من مقبرة “معسكر الطلائع” الجماعية، والتي تحوي جثثاً لأشخاص قضوا اثناء معارك مدينة الرقة، قبل نحو عامين. ويأتي البدء في انتشال الجثث
اعتقلت “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) الخميس، 14 شاباً في مدينة الرقة، وساقتهم إلى التجنيد الإجباري، في حين منعت “الإدارة الذاتية” الكردية عائلات نازحة من دخول المدينة. وقالت مصادر محلية، إنه
نعت وسائل إعلام وصفحات موالية مجموعة من عناصر قوات النظام، أحدهم برتبة عقيد طيار، اليوم الاثنين، بعد اختفائهم لأيام في منطقة “الرصافة” جنوب غربي الرقة شمال شرقي سوريا.وأفادت مصادر متطابقة؛
فيما كان فلاحون في قرية تل أسود، جنوب المالكية شمال شرق مركز محافظة الحسكة، يتهيأون لحصد محصول القمح بعد طول انتظار، شبت، الخميس الماضي، حرائق في أراضيهم، ملتهمة هكتارات جديدة
( إعادة نشر ) يبدو أن حجم الكارثة الإنسانية التي خلفتها المعركة على الرقة بين تنظيم (داعش) من جهة، وميليشيا (وحدات حماية الشعب) الكردية مدعومة بالتحالف الدولي، والتي انتهت بانسحاب