يتوجس أهالي الرقة، شرقي سورية، من الحديث حتى عن عمليات الاعتقال التي تنفذها قوى أمنية تتبع “قوات سورية الديمقراطية – قسد”، خوفاً من تعرضهم لأعمال انتقامية قد تصل إلى حد
يتوجس أهالي الرقة، شرقي سورية، من الحديث حتى عن عمليات الاعتقال التي تنفذها قوى أمنية تتبع “قوات سورية الديمقراطية – قسد”، خوفاً من تعرضهم لأعمال انتقامية قد تصل إلى حد
قال موقع “ميديابار” الفرنسي، إن هناك “دراسات جديدة ظهرت تثبت عودة تنظيم الدولة إلى ساحة سوريا والعراق، وذلك بعد بضعة أشهر من الإعلان عن انسحاب الولايات المتحدة واستعادة بشار الأسد
قُتل الشاب ” أحمد حاج علي” بعد تعرضه لضربات مميتة بواسطة قطعة حديدة من قبل أحد عناصر ميليشيا “قسد” في حي جامع النور يوم الثلاثاء الماضي في تاريخ 31.07.2019 ,
قتل مجهولون يوم الثلاثاء، شيخ عشيرة “البو عساف” (عبيد الحسان) في منزله بقرية “العلي باجلية” بمنطقة “تل أبيض” شمال الرقة.وذكرت مواقع كردية مقربة من حزب “الاتحاد الديمقراطي” إن شيخ عشيرة
قالت مصادر للجزيرة إن وزير الدولة السعودي لشؤون الخليج العربي ثامر السبهان التقى ممثلين عما يُعرف بمجلس الرقة المدني التابع لـ “سوريا الديمقراطية” وعن عشائر المنطقة. وقد بث ناشطون صورا
نعت وسائل إعلام وصفحات موالية مجموعة من عناصر قوات النظام، أحدهم برتبة عقيد طيار، اليوم الاثنين، بعد اختفائهم لأيام في منطقة “الرصافة” جنوب غربي الرقة شمال شرقي سوريا.وأفادت مصادر متطابقة؛
فيما كان فلاحون في قرية تل أسود، جنوب المالكية شمال شرق مركز محافظة الحسكة، يتهيأون لحصد محصول القمح بعد طول انتظار، شبت، الخميس الماضي، حرائق في أراضيهم، ملتهمة هكتارات جديدة
لقي 10 اشخاص بينهم مدنيين واطفال مصرعهم بالاضافة لجرح العشرات في حصيلة اولية نتيجة انفجارين في مدينة الرقة مساء الامس. وذكر مراسل الرقة تذبح بصمت أن سيارة مفخخة استهدفت حاجزا
( إعادة نشر ) يبدو أن حجم الكارثة الإنسانية التي خلفتها المعركة على الرقة بين تنظيم (داعش) من جهة، وميليشيا (وحدات حماية الشعب) الكردية مدعومة بالتحالف الدولي، والتي انتهت بانسحاب
تظاهر أكثر من 100 شخص الجمعة في مدينة الطبقة، غرب مدينة الرقة الخاضعة لسيطرة “قوات سورية الديمقراطية” (قسد) شمالي شرقي سورية، للمطالبة بإسقاط النظام السوري.