( إعادة نشر ) يبدو أن حجم الكارثة الإنسانية التي خلفتها المعركة على الرقة بين تنظيم (داعش) من جهة، وميليشيا (وحدات حماية الشعب) الكردية مدعومة بالتحالف الدولي، والتي انتهت بانسحاب
( إعادة نشر ) يبدو أن حجم الكارثة الإنسانية التي خلفتها المعركة على الرقة بين تنظيم (داعش) من جهة، وميليشيا (وحدات حماية الشعب) الكردية مدعومة بالتحالف الدولي، والتي انتهت بانسحاب
تظاهر أكثر من 100 شخص الجمعة في مدينة الطبقة، غرب مدينة الرقة الخاضعة لسيطرة “قوات سورية الديمقراطية” (قسد) شمالي شرقي سورية، للمطالبة بإسقاط النظام السوري.
اعتبرت صحيفة “واشنطن بوست”، أن الرقة تحولت إلى مركز حرب الولايات المتحدة في الشرق الأوسط، وذلك في تقرير مطول استعرضت فيه الصحيفة أبعاد تواجد القوات الأمريكية في سوريا.وكان من المفترض
أحيت فرنسا الذكرى الثالثة لاعتداءات باريس الدموية، الثلاثاء، التي راح ضحيتها 130 قتيلاً ومئات الجرحى، في هجمات عدّت الأعنف في تاريخ فرنسا الحديث، ووضعت البلاد بأكملها تحت حالة الطوارىء. ليلة
الرقة تذبح بصمت انفجرت مساء اليوم الأحد، سيارة مفخخة بالقرب من مقر القيادي في ميلشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” المدعو “أبو جاسم الرقاوي”، بالقرب من نزلة أبو كنعان في شارع
تحرّكاتٌ عسكريّة تركيّة على طول حدودها الجنوبيّة مع سوريا، يرافقها قصفٌ مدفعيّ بين الفينة والأُخرى مُشيرةً إلى اقتراب حربٍ تُنذر بإنهاءٍ لتواجد قوّات سوريا الديمقراطيّة “قسد”، والتي على ما يبدو
شكلت عملية اغتيال الشيخ ” بشير فيصل الهويدي” في مدينة الرقة قبل يومين، نقطة تحول فارقة في موقع العشائر العربية في المنطقة الشرقية، حيث بات واضحاً الموقف العشائر الرافض لقوات
ينتشر في أوساط المسيسين، من القوميين الأكراد في سورية، تصورٌ عن إقليم جغرافي متواصل، يربط شمال العراق بالبحر الأبيض المتوسط على طول الأراضي السورية المتاخمة للحدود السورية التركية، بعرض يزداد
مضى عام كامل على سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) بدعم من التحالف الدولي في سوريا والعراق على مدينة الرقة شمالي شرقي سوريا، بعد طرد تنظيم “الدولة الإسلامية” منها، وما تزال آثار المعارك تخيم
على صعيد التكاليف المدنية التي تكبدها ابناء الرقة على يد التحالف الدولي خلال عملية السيطرة عليها، فعلى ما يبدو بأن السياسة الحربية التي اتبعت إبان المعارك، كانت وفق الاحصائيات الأخيرة لا تفرق بين مدني ومسلح، إذ نقلت شبكة «الرقة تذبح بصمت»، عن فريق الاستجابة الأولية، انتشال الأخير لجثامين 2600 مدني، خلال التسعة أشهر الماضية، غالبية الضحايا وفق المصدر، هم من النساء والأطفال، قضوا بقصف مقاتلات التحالف الدولي، ومدفعية قوات سوريا الديمقراطية.
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.