لندن: «الشرق الأوسط» أعضاؤها تحدثوا بلهجة لندنية عن قتل الجنود الغربيين بعد تحديد هوية أول ثلاثة، وهم شكري الخليفي (22 عاماً)، وفاتلوم شلوكو (20 عاماً)، ومحمد مهدي حسن (19 عاماً)
لندن: «الشرق الأوسط» أعضاؤها تحدثوا بلهجة لندنية عن قتل الجنود الغربيين بعد تحديد هوية أول ثلاثة، وهم شكري الخليفي (22 عاماً)، وفاتلوم شلوكو (20 عاماً)، ومحمد مهدي حسن (19 عاماً)
قتل مجهولون يوم الثلاثاء، شيخ عشيرة “البو عساف” (عبيد الحسان) في منزله بقرية “العلي باجلية” بمنطقة “تل أبيض” شمال الرقة.وذكرت مواقع كردية مقربة من حزب “الاتحاد الديمقراطي” إن شيخ عشيرة
قال تقرير صادر عن معهد دراسة الحرب الأمريكي إن تنظيم داعش لم يُهزم على الرغم من فقدانه للأراضي التي كانت خاضعة لسيطرته في العراق وسوريا. وأشار التقرير، إلى أن داعش
يعاني الفلاحون في الرقة، من صعوبة كبيرة في تسويق محاصيل الحبوب إلى المراكز التي تم تحديدها من قبل لجنة الزراعة التابعة لما يسمى مجلس الرقة المدني (أحد هيئات قوات سوريا
قالت مصادر للجزيرة إن وزير الدولة السعودي لشؤون الخليج العربي ثامر السبهان التقى ممثلين عما يُعرف بمجلس الرقة المدني التابع لـ “سوريا الديمقراطية” وعن عشائر المنطقة. وقد بث ناشطون صورا
عاود النظام السوري إبلاغ ذوي المعتقلين بوفاة أبنائهم داخل سجونه وأعدادهم بالمئات، خلال الأشهر الأخيرة من العام الماضي والأشهر الأولى من هذا العام. وقال تقرير لمنظمة “سوريون من أجل الحقيقة
بدأ فريق الاستجابة الأولية اليوم الثلاثاء، بانتشال الجثث من مقبرة “معسكر الطلائع” الجماعية، والتي تحوي جثثاً لأشخاص قضوا اثناء معارك مدينة الرقة، قبل نحو عامين. ويأتي البدء في انتشال الجثث
نعت وسائل إعلام وصفحات موالية مجموعة من عناصر قوات النظام، أحدهم برتبة عقيد طيار، اليوم الاثنين، بعد اختفائهم لأيام في منطقة “الرصافة” جنوب غربي الرقة شمال شرقي سوريا.وأفادت مصادر متطابقة؛
لقي 10 اشخاص بينهم مدنيين واطفال مصرعهم بالاضافة لجرح العشرات في حصيلة اولية نتيجة انفجارين في مدينة الرقة مساء الامس. وذكر مراسل الرقة تذبح بصمت أن سيارة مفخخة استهدفت حاجزا
( إعادة نشر ) يبدو أن حجم الكارثة الإنسانية التي خلفتها المعركة على الرقة بين تنظيم (داعش) من جهة، وميليشيا (وحدات حماية الشعب) الكردية مدعومة بالتحالف الدولي، والتي انتهت بانسحاب