صادف يوم امس 21 سبتمبر اليوم العالميّ للسلام والذي عُيّن بموجب قرار الجمعيّة العامّة للأمم المتّحدة 36/67 حيث احتُفل بأوّل يوم للسلام في أيلول/سبتمبر مم العامّ 1982. وفي عام 2001
صادف يوم امس 21 سبتمبر اليوم العالميّ للسلام والذي عُيّن بموجب قرار الجمعيّة العامّة للأمم المتّحدة 36/67 حيث احتُفل بأوّل يوم للسلام في أيلول/سبتمبر مم العامّ 1982. وفي عام 2001
نشرت صحيفة “وول ستريت جورنال”، نقلًا عن مسؤولين أمنيين أمريكيين وغربيين، تحذيرًا من قدرة تنظيم داعش على العودة مرّة ثانية، رغم الهزائم التي تعرّض لها، بسبب الاحتياطيات الماليّة والإيرادات التي
قامت ميليشيا النظام الأسبوع الماضي باعتقال خمسة شبّان يعملون في رعي الأغنام في ريف الرقّ الشرقيّ، هذا وقد شهدت المنطقة في وقتٍ سابق عدّة حالات اعتقال من هذا النوع بالإضافة
توفي معتقلان في أحد سجون النظام بريف الرقّة الشرقيّ وذلك نتيجة سوء ونقص الرعاية الطبيّة، و هو السبب الذي أدّى إلى إصابتيهما بداء السلّ. هذا وبحسب شبكة الخابور فإنّ الجثتين
وفق مصادر كرديّة فقد تسبّب اتّفاق نفطيّ، بخلافات داخليّة بين ميليشيا “قسد” وحزب “العمال الكردستاني” وذلك عقب إعلان قيادي بارز من الأخير رفضه لهذا الاتّفاق النفطيّ الذي وقّعته “قسد” مع
شنّت ميليشيات قسد عمليّة اعتقالٍ جديدة، وذلك ضمن حملات التجنيد الإجباريّ التي تستهدف الشبّان والأطفال لتجنيدهم في صفوفها، ضمن مناطق سيطرتها كما في كلّ مرّة . وبحسب مصادر محلية “أنّ
كتب بواسطة : حسام محمود – ميدل إيست آيبالنسبة لوائل – رجل سوري من الرقة – فإن الموقف الحاليّ في مدينته يبدو كأنه حدث من قبل، عندما غادر وائل مدينته
حسن قصاب – القدس العربي في 22 حزيران (يونيو) 2019 صادق المجلس العام في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا على قانون الدفاع الذاتي “الخدمة الإلزاميّة العسكريّة” في مناطق الإدارة الذاتية
30 آب اليوم العالمي للاختفاء القسريّ، إذ صنّفته الأمم المتّحدة على أنّه استخدام استراتيجي لبثّ الرعب داخل المجتمع، حيث يؤثّر ليس على الأشخاص المغيّبين فحسب بل يطال أقاربهم ليتجاوز المجموعات
نُقلت شابة بريطانية تدعى زهرة هالان، كانت قد فرت من مانشستر للانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية مع أختها التوأم إلى معسكر اعتقال سوري شديد الحراسة مع ابنها الصغير. وهربت زهرة