قالت مصادر إعلام محلية في ريف دير الزور، إن طيران التحالف الدولي شن عشرات الغارات الجوية اليوم، على قرية البوخاطر الملاصقة لمدينة هجين من الجهة الشرقية، في ظل مناشدات مستمرة
قالت مصادر إعلام محلية في ريف دير الزور، إن طيران التحالف الدولي شن عشرات الغارات الجوية اليوم، على قرية البوخاطر الملاصقة لمدينة هجين من الجهة الشرقية، في ظل مناشدات مستمرة
استهجن المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان استمرار قوات التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة في ارتكاب فظائع بحق المدنيين في مدينة دير الزور شرقي سورية، معتبراً أن غارات التحالف أهملت مبدأَيْ
مع دخول فصل الشتاء وهطول الأمطار بغزارة على مدينة الرقة وريفها برزت الحاجة الملحة للجسور الكبيرة على نهر الفرات وروافده إلى جانب الجسور الصغيرة على قنوات الري والأودية السيلية. وتقول
يشارك الآلاف من الناشطين الإلكترونيين حول العالم في مشروع جديد مبتكر أطلقته منظمة العفو الدولية اليوم، للاستعانة بالجماهير للحصول على البيانات، تستخدم فيه صور الأقمار الصناعية للمساعدة في تحديد الكيفية
أحيت فرنسا الذكرى الثالثة لاعتداءات باريس الدموية، الثلاثاء، التي راح ضحيتها 130 قتيلاً ومئات الجرحى، في هجمات عدّت الأعنف في تاريخ فرنسا الحديث، ووضعت البلاد بأكملها تحت حالة الطوارىء. ليلة
قالت شبكات محلية إخبارية إن ميليشيا “قسد” أبلغت عدداً من أهالي الرقة بأن تنظيم “داعش” أحرق عدداً من أبنائهم وهم أحياء. وقالت حملة “الرقة تذبح بصمت” عبر حسابها الرسمي في
نحن -الموقعين- ناشطون ومثقّفون وسياسيّون من أبناء محافظة الرقة بمزيج من الحزن والغضب تلقينا نبأ اغتيال الشيخ بشير فيصل الهويدي يوم 2 تشرين الثاني/نوفمبر 2018 في مدينة الرقة، وإننا إذ
الرقة تذبح بصمت انفجرت مساء اليوم الأحد، سيارة مفخخة بالقرب من مقر القيادي في ميلشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” المدعو “أبو جاسم الرقاوي”، بالقرب من نزلة أبو كنعان في شارع
ليس أسوأ من الوضع السياسيّ والأمنيّ للرقّة سوى الوضع الاقتصاديّ الذي يزداد سوءاً يوماً بعد يوم، كلّ ذلك نتيجة السياسة التي تفرضها ميليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” من خلال القيود
تحرّكاتٌ عسكريّة تركيّة على طول حدودها الجنوبيّة مع سوريا، يرافقها قصفٌ مدفعيّ بين الفينة والأُخرى مُشيرةً إلى اقتراب حربٍ تُنذر بإنهاءٍ لتواجد قوّات سوريا الديمقراطيّة “قسد”، والتي على ما يبدو
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.