الرقة تذبح بصمت تتجه معارك درع الفرات في مدينة الباب إلى نهايتها حيث استطاعت قوات الجيش السوري الحر المدعومة من تركيا من الدخول إلى أجزاء من مدينة الباب. و أعلن
الرقة تذبح بصمت تتجه معارك درع الفرات في مدينة الباب إلى نهايتها حيث استطاعت قوات الجيش السوري الحر المدعومة من تركيا من الدخول إلى أجزاء من مدينة الباب. و أعلن
معركة الرقة إلى أين؟، هل انتهى زواج المتعة التركي الروسي في سورية؟، جريمة مبنية للمجهول، مؤتمر أستانة فشل أم نجح؟، ترمب يوجه صفعة جديدة لمستقبل علاقته مع روسيا!. تحليل هذه الأخبار وغيرها في”قراءة في
الرقة تذبح بصمت بالرغم من اشتعال الجبهات المتعددة من كل صوب، ضد تنظيم داعش إلا أنّه لا يعيرها ذلك الاهتمام، كما تدخله في شؤون المدنيين في الرقة، الذين كلما انحصرت
الرقة تذبح بصمت منذ بداية الثورة السورية قبل ست سنوات والنظام السوري يطلق شعارات رنانة تنبذ الطائفيه وتدعوا الى “الفسيفساء” السورية ليبرر حربه على الشعب السوري الذي لم يعرف الطائفية
ما بعد الباب، مستقبل العرب في الميليشيات الكردية، مسلخ بشري، هل فهم الأتراك الرسالة الروسية، مصالحات الريف الشمالي.لماذا الآن؟. تحليل هذه الأخبار وغيرها في”قراءة في أحداث الأسبوع” هل فهم الأتراك الرسالة الروسية قصف جوي روسي
هل هو تدمير ممنهج للرقة، المبعوث الدولي وقاحة أم عمالة، ترمب يفتح النار على إيران، أيصلح النظام لمحاربة الإرهاب، “درع الفرات” معركة الباب؟!، لماذا الأردن؟، الجربا يعرض خدماته!. تحليل هذه الأخبار وغيرها في”قراءة في
هل ترى المنطقة الآمنة النور؟، النظام يتقدم غير مكترث بالهدنة، انتهاء المرحلة الثانية من عملية غضب الفرات، روسيا تصوغ دستوراً سورياً، تحليل هذه الأخبار وغيرها في”قراءة في أحداث الأسبوع” روسيا تصوغ دستوراً
الرقة تذبح بصمت للمرة الآلف ” بعد بوزك عن المايك، ماني فهمان شيء” أقولها بشكل مستمر في كل جلسة ” دردشة” بيني وبينه، لكنها المرة الأخيرة ستكون، هكذا اخبرني اكثر
#الرقة_تذبح_بصمت قيل في حلب الكثير٬ فمن ابن بطوطة إلى الحسين بن الجبير ونهايةً بالرحالة الفرنسي فولني٬ الذي قال: “حلب أنظف مدينة في السلطنة العثمانية وأجملها بناء وألطفها عشرة وأصحاها مناخا
الرقة تذبح بصمت أطلق فصائل المعارضة السورية معركة “ملحمة حلب الكبرى” لفك الحصار عن حلب أولاً، وتحرير المناطق الخاضعة لسيطرة النظام ثانياً. وكان لافتاً حجم الانتصارات التي حققها الثوار في الأيام الأولى
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.