عرفتُ مدينة الرَقّة.. قبل زيارتي لها بكثير. عرفتها من قصص ومقالات د. عبد السلام العجيلي؛ كما عرفتُ مدينة السَلميَّة.. من قصائدمحمد الماغوط؛ وكما عرفَ سوريون غيري مدينة إدلبَ.. من كتابات حسيب كيالي. كيف
عرفتُ مدينة الرَقّة.. قبل زيارتي لها بكثير. عرفتها من قصص ومقالات د. عبد السلام العجيلي؛ كما عرفتُ مدينة السَلميَّة.. من قصائدمحمد الماغوط؛ وكما عرفَ سوريون غيري مدينة إدلبَ.. من كتابات حسيب كيالي. كيف
الرقة تذبح بصمت انتشرت مخيمات الموت، عقب بدء الهجوم على مدينة الرقة وريفها في محيط الرقة، لينتقل المدنيون من سوط التنظيم الإرهابي، إلى ذل القوات الانفصالية الحاقدة، وكأنه لزاماً عليهم
ردد عناصر تنظيم داعش أثناء خروجهم من الرقة، عقب الاتفاق بين التنظيم وقوات سوريا الديمقراطية (قسد) في 15 أكتوبر/تشرين الأول الماضي “الأرض ستقاتل عنا، الأرض ستقاتل عنا” في إشارة إلى
تبدو الرقة قد انتقلت إلى مرحلة جديدة من اللايقين إثر انتهاء عمليات “التحالف” العسكرية ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”، بعدما تكللت، ما بين صيف العام 2015 وخريف العام 2017، بطرد التنظيم
قالت صحيفة “التايمز” البريطانية، إن مسلحي تنظيم الدولة الذين خرجوا من محافظة الرقة السورية، عقب اتفاق مع “ب ي د/ بي كا كا” الكردية، توجهوا إلى أوروبا، محذرة من احتمال
شكلت التفاصيل الهامة التي كشفها الناطق باسم “قوات سوريا الديمقراطية- قسد” المنشق العقيد طلال سلو، وخصوصا حديثه عن الدعم اللوجستي الأمريكي غير المحدود لهذا الجسد العسكري الذي تشكل “الوحدات الكردية”
أثار انشقاق العقيد “طلال سلو” الناطق الرسمي باسم قوات سوريا الديمقراطية الأربعاء الماضي، جدلاً كبيراً في الأوساط الإعلامية لحين تأكيد الخبر، في الوقت الذي لم تعترف “قسد” بانشقاقه” وقالت في
شهدت الأيام الأخيرة اتهام الروس للأميركيين بأمرين؛ تخريب الرقة بفظاعة ما كانت الوقائع تقتضيها، ومن جهة أُخرى التآمُر مع «داعش» على تسلُّم المناطق التي تحتلها بشرق دير الزور والفرات، لتسبق
كشفت وكالة الأناضول في تقرير لها عن عمليات “نهب منظمة” متواصلة تقوم بها ميليشيا قسد في مدينة الرقة منذ سيطرتها عليها منتصف الشهر الجاري، بعد أن دمرت بشكل شبه كامل،
الرقة تذبح بصمت راياتٌ نُكِّست، وأخرى رُفعت، بيوتٌ دُمّرت، وشوارع نُسِفت، أقوامٌ هُجّرت وبهم أقوامٌ بُدّلت، وجوهٌ وأحياءٌ غُيّرت ملامحها وما عُرفت، ها هو حال الرّقّة اليوم درّة الفرات، يخرج