الرقة تذبح بصمت يتلقى تنظيم داعش هزائم متلاحقة ومتتالية في كل من سوريا والعراق، خلال العام الأخير، والتي خسر بموجبها مساحات كبير من مناطق سيطرته، ذات الكثافة السكنية العالية، بينما
الرقة تذبح بصمت يتلقى تنظيم داعش هزائم متلاحقة ومتتالية في كل من سوريا والعراق، خلال العام الأخير، والتي خسر بموجبها مساحات كبير من مناطق سيطرته، ذات الكثافة السكنية العالية، بينما
الرقة تذبح بصمت مع غروب شمس يوم العاشر من أيار/ مايو، يكون قد أُسدل الستار عن معركة الطبقة التي أعلنتها ما تُسمّى بـ «قوّات سوريا الديمقراطية» / التي تشكّل وحدات
الرقة تذبح بصمت لجين أحمد 16 نيسان 2017 بدأت “الرقة تذبح بصمت” عامها الثالث، مجموعة من الشباب الرقيّ اطلقوا هاشتاغ #الرقة_تذبح_بصمت، معلنيين إنتفاضة وثورة من رحم ثورة في وجه الصمتين العسكريّ والمدنيّ
المصدر : شبكة شام هكذا ولد و ترعرع “الانفصاليون” صدمت أطماع حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي الذي تبنى تطلعات المكون الكردي في الحرية كباقي مكونات الشعب السوري، لتحقيق مشروعه الانفصالي عن الوطن
الرقة تذبح بصمت تحتدم المعارك في دير الزور بين عدة أطراف مختلفة لسيطرتها على مناطق حساسة فيها لكنها تتفق من حيث المبدأ في محاولات جديدة لاضطهاد سكان دير الزور و
الرقة تذبح بصمت شاركت المرأة السورية مع انطلاقة الربيع العربي في التظاهرات العشبية ضد نظام الأسد القمعي، مطالبةً بالحرية والحقوق العامة والعدالة للمجتمع السوري، كما وساهمت خلال الأعوام الماضية في
هل هو تدمير ممنهج للرقة، المبعوث الدولي وقاحة أم عمالة، ترمب يفتح النار على إيران، أيصلح النظام لمحاربة الإرهاب، “درع الفرات” معركة الباب؟!، لماذا الأردن؟، الجربا يعرض خدماته!. تحليل هذه الأخبار وغيرها في”قراءة في
الرقة تذبح بصمت منذ الأيام الأولى التي قدمت فيها داعش إلى المنطقة غازية, عملت على سرقت أموال الأهالي بلا خجل و لا حياء تحت ذرائع عدة و واهية حيث
الرقة تذبح بصمت شباب الرقة الحر الذي طالما سعى بعد تقهقر النظام من مدينتهم لجعلها أيقونة الثورة ونموذجا لسوريا المستقبل، الذين عملوا كي يسدوا الفراغ الحاصل بانسحاب مؤسسات الدولة السورية،
ماذا وراء الأكمة؟!، نظام الأسد يتخلى عن حق الرد، حضن الوطن، الميليشيات الكردية تسرق من الأطفال براءتهم، هل حقاً اقترب الخروج من النفق، معارك كر وفر بريف الرقة. تحليل هذه الأخبار وغيرها في”قراءة في أحداث
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.