خاص – الرقة تذبح بصمت تستمر الحياة السوداء في مدينة الطبقة كما هو الحال في جميع المدن التي تقبع تحت احتلال تنظيم “داعش”، الذي يواصل فرض أحكامه الجائرة على المدنيين
خاص – الرقة تذبح بصمت تستمر الحياة السوداء في مدينة الطبقة كما هو الحال في جميع المدن التي تقبع تحت احتلال تنظيم “داعش”، الذي يواصل فرض أحكامه الجائرة على المدنيين
«الدنيا أربعةُ منازل؛ دمشق، والرَّقة، والرَّي، وسمرقند». – الخليفة العبَّاسي هارون الرشيد. على الضفة الشرقية لنهر الفرات، وتحديدًا في شمال شرق سوريا، تقع محافظة الرَّقة، والتي تبعد عن حلب حوالي
خاص – الرقة تذبح بصمت احتفل العالم أمس في الثالث من أيّار (مايو) 2016 باليوم العالميّ لحريّة الصحافة، وتأتي ذكرى هذا اليوم الذي لاتزال فيه المنظّمات الدوليّة المدافعة عن حريّة
خاص – الرقة تذبح بصمت تشهد مدن الغوطة الغربيّة هدوءاً نسبيّاً على جبهات القتال، ويعود تارخ هذا الهدوء إلى ما قبل الهدنة المزعومة، ويُعزى ذلك إلى كون بعض المناطق تقع
الرقة تذبح بصمت بحلول السادس عشر من أبريل/نيسان لهذا العام، تكون حملة “الرقة تُذبح بصمت” قد دخلت عامها الثاني، الشباب الذين بدأوا هذه الحملة بالهاشتاغ (#الرقة_تُذبح _بصمت) كتعبير منهم عن سكوت
أنا , مسلم، سنّي، ابن عشيرة، ومن الفرات، صفاتٌ لو حاولتُ قراءتها بحديّة، لربما تم تصنيفي كإرهابي، دون محاكمة تُذكر. لستُ بكاتب، فُصلت من كلّيتي البتروحريّة -كما يُحب أن يُسمّيها
معلومات عن خلايا نائمة لدى التنظيم تراقب الذين يؤثرون في الرأي العام في حادثة باتت تتكرر بشكل لافت في الفترة الأخيرة، تعّرض الصحافي السوري المعارض لتنظيم داعش محمد زاهر الشرقاط،
تظهر الهجمات الإرهابية الأخيرة في بروكسل أن مجموعة “الدولة الإسلامية” بنت شبكة متطورة من الإرهابيين، والتي تفوق قدرات تنظيم القاعدة بكثير. وأصبحت المجموعة قادرة الآن على توجيه ضربات عبر
خاص – الرقة تذبح بصمت خمس سنوات مضت منذ انطلاق ثورة الحرية والكرامة في سورية، الثورة التي قامت بوجه الانتهاكات الممنهجة التي تعرض لها الشعب السوري طيلة عقود على يد
خاص – الرقة تذبح بصمت أطلقت مجموعة من الناشطين مؤخراً، حملة مناصرة للاجئين عالقين بين الحدود الصربية والمقدونية بعدما منعوا من الدخول والعبور إلى أوربا. وفي البداية أورد الناشطون خبر منع
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.