تبكي الأم ولدها كل يوم، راجية أن يأتيها أحد بخبر يسرها، بعد أن توفى زوجها “مصطفى الهنداوي” من قرية الزنباق (٨٠ من شمال الرقة) وقد قضى سنوات حياته الخمسة الأخيرة
تبكي الأم ولدها كل يوم، راجية أن يأتيها أحد بخبر يسرها، بعد أن توفى زوجها “مصطفى الهنداوي” من قرية الزنباق (٨٠ من شمال الرقة) وقد قضى سنوات حياته الخمسة الأخيرة
خلسة، عبر الحارات والأزقة” يتجول حمادي العبد الله (27 عاماً) في مدينة الرقة، متجنباً “الشوارع الرئيسة وأوقات الذروة”، كما قال لـ”سوريا على طول”، خشية سوقه للتجنيد الإجباري، ضمن الحملة التي
أعلن قائد فريق الاستجابة الأوليّة في الرقّة “ياسر الخميس” يوم الأربعاء 10/فبراير، بأنّهم بدؤوا بانتشال الجثث من المقبرة الجماعيّة رقم 28 والواقعة في حيّ الرومانيّة بالقرب من منطقة الفروسيّة، وذلك
لطالما اعتدنا على مدى أعوام رؤية جرافات الاحتلالات وهي تقوم بهدم وجرف بيوت المحتلين بحجّة مناهضتهم لهم، في دفاعٍ من الطرفين عن ملكيّة الأرض. واليوم وفي مشهدٍ مشابهه نرى “أخوة
راجع موقع “كورير” النمساوي الصحفي آلاف الصفحات من رسائل البريد الداخلية والتقارير وبروتوكولات الاستجواب، ليقدم في تحقيق نشره في 14 من تشرين الثاني الحالي صورة غريبة: كل شيء يشير إلى أن المكتب
30 آب اليوم العالمي للاختفاء القسريّ، إذ صنّفته الأمم المتّحدة على أنّه استخدام استراتيجي لبثّ الرعب داخل المجتمع، حيث يؤثّر ليس على الأشخاص المغيّبين فحسب بل يطال أقاربهم ليتجاوز المجموعات
من الرقّة! إذاً أنت داعشيّ. أظهرَ شريطٌ مصوّر أنّ حكومة بغداد قامت باعتقال عدد من الشبان من أبناء محافظة الرقّة، وبيَّنَ الشريط عمليّات الاعتداء والتعذيب بحقّ أولئك الشبان الذين كانوا
The residents of Raqqa were stunned Sunday morning by a gruesome photo of 10-year-old Yasser Al-Faris circulating across social media. The photo showed the young boy’s lifeless body hanging from
صُدِم أهالي الرقّة صباح يوم الأحد بعد انتشار صورة الطفل “ياسر الفارس “ الذي عُثر عليه مشنوقاً ومصلوباً في أعلى بناء مدمّر قرب مشفى الطب الحديث، وتأتي هذه الجريمة المُروِّعة
قامت يوم أمس ميليشيا “قسد” بحملة اعتقالات طالت العديد من الشبّان من أبناء الرقّة، حيث تمّ اعتقالهم من على حواجز الميليشيا المنتشرة عند مداخل مدينة الرقّة، بغية زجّهم في معسكرات