خاص – الرقة تذبح بصمت تشهد مدن الغوطة الغربيّة هدوءاً نسبيّاً على جبهات القتال، ويعود تارخ هذا الهدوء إلى ما قبل الهدنة المزعومة، ويُعزى ذلك إلى كون بعض المناطق تقع
خاص – الرقة تذبح بصمت تشهد مدن الغوطة الغربيّة هدوءاً نسبيّاً على جبهات القتال، ويعود تارخ هذا الهدوء إلى ما قبل الهدنة المزعومة، ويُعزى ذلك إلى كون بعض المناطق تقع
الرقة تذبح بصمت بحلول السادس عشر من أبريل/نيسان لهذا العام، تكون حملة “الرقة تُذبح بصمت” قد دخلت عامها الثاني، الشباب الذين بدأوا هذه الحملة بالهاشتاغ (#الرقة_تُذبح _بصمت) كتعبير منهم عن سكوت
أنا , مسلم، سنّي، ابن عشيرة، ومن الفرات، صفاتٌ لو حاولتُ قراءتها بحديّة، لربما تم تصنيفي كإرهابي، دون محاكمة تُذكر. لستُ بكاتب، فُصلت من كلّيتي البتروحريّة -كما يُحب أن يُسمّيها
معلومات عن خلايا نائمة لدى التنظيم تراقب الذين يؤثرون في الرأي العام في حادثة باتت تتكرر بشكل لافت في الفترة الأخيرة، تعّرض الصحافي السوري المعارض لتنظيم داعش محمد زاهر الشرقاط،
تظهر الهجمات الإرهابية الأخيرة في بروكسل أن مجموعة “الدولة الإسلامية” بنت شبكة متطورة من الإرهابيين، والتي تفوق قدرات تنظيم القاعدة بكثير. وأصبحت المجموعة قادرة الآن على توجيه ضربات عبر
خاص – الرقة تذبح بصمت خمس سنوات مضت منذ انطلاق ثورة الحرية والكرامة في سورية، الثورة التي قامت بوجه الانتهاكات الممنهجة التي تعرض لها الشعب السوري طيلة عقود على يد
خاص – الرقة تذبح بصمت أطلقت مجموعة من الناشطين مؤخراً، حملة مناصرة للاجئين عالقين بين الحدود الصربية والمقدونية بعدما منعوا من الدخول والعبور إلى أوربا. وفي البداية أورد الناشطون خبر منع
«العادات التي نُكسبها للأطفال في مرحلة الطفولة المبكرة، هي التي تُحدد ما إذا كان الأطفال سيعيشون حياة الفقر أم الثراء، أو الإنتاجية أم الخمول، أو الخير أم الشر. فلنعلمهم العادات
خاص – الرقة تذبح بصمت مع مرور الأيام يفقد تنظيم داعش “صاحب شعار باقية وتتمدد” المزيد من الأراضي التي كانت بحوزته، وتنحسر الرقعة الجغرافية التي يسيطر عليها يوماً بعد يوم،
بعد سقوط الرقة في قبضة تنظيم داعش في أغسطس 2013، مارس التنظيم المتشدد أفعال القتل والتنكيل بأهالي الرقة لبسط سيطرته وتأسيس قاعدة له، إلا أن مجموعة من الناشطين تقاوم لفضح
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.