تعيش مدينة الرقة السورية، الواقعة تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، حالة من الانفلات الأمني والتدهور الواضح في منظومة العدالة. تتعرض الشكاوى والقضايا القانونية للتلاعب من قبل أصحاب النفوذ، الذين
تعيش مدينة الرقة السورية، الواقعة تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، حالة من الانفلات الأمني والتدهور الواضح في منظومة العدالة. تتعرض الشكاوى والقضايا القانونية للتلاعب من قبل أصحاب النفوذ، الذين
في تطور خطير يعكس عودة نشاط تنظيم داعش الإرهابي في محافظة الرقة، أعدم التنظيم مدنيين اثنين بعد اختطافهم من مدينة الطبقة ونقلهم إلى بادية الرقة، حيث تم قطع رأسهم بحجة
في حادثة هزت في مدينة الرقة في الأمس، تمكن الأهالي في حي المشلب من القبض على عنصر من مليشيا قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، بعدما حاول خطف فتاة تبلغ من العمر
قالت “هيومن رايتس ووتش” اليوم إنّ السلطات التركيّة ترحّل آلاف السوريين أو تضغط عليهم لمغادرة البلاد نحو منطقة تلّ أبيض النائية التي تحتلها تركيا في شمال سوريا، حيث الظروف الإنسانية مزرية. بين يناير/كانون
تعرض الطبيب عبدالله الإبراهيم للضرب والإهانات اللفظية من قبل عناصر الشرطة العسكرية في تل أبيض، وذلك بسبب طلبه ببساطة من شقيق رئيس الفرع العسكري المدعو “أبو مشعل” الانتظار في دور
في قلب الزحام الذي يشكله صدى الصراعات وانفجارات الحروب، يبزغ وجود النازحين كرسالة حزينة وواضحة، يضطرون فيها لترك مساكنهم ومأواهم الأصلي بحثًا عن بقعة أمان تضمن لهم قليلاً من السكينة
شهدت مدينة تل أبيض في ريف الرقة الشمالي تطورات متلاحقة بعد الاشتباكات العنيفة بين الجبهة الشامية وفيلق المجد التابعين للفيلق الثالث. تعكس الأحداث الأخيرة حالة من التوتر وعدم الاستقرار في
تداول نشطاء وعدد من السكان المحليين أنباء عن رصد مصنع جديد لصناعة الكبتاغون والمواد المخدرة في بلدة جعيدين التي تخضع لسيطرة النظام السوري جنوبي مدينة الرقة. ووفقاً للمصادر، يتواجد المصنع
شهدت مدينة تل أبيض ومناطق سيطرة المليشيات المدعومة من تركيا مظاهرات ليلية حاشدة نظمها نشطاء مدنيون في المنطقة، احتجاجًا على قرارات مجلس تل أبيض المحلي المتضمنة فصل الدكتور “خليل الإبراهيم”
على مدخل مدينة الرقة الجنوبي، شمال شرق سوريا، ما يزال جسر الرشيد (الجديد) خارج الخدمة، وهو واحد من أصل خمسة جسور تربط عاصمة تنظيم داعش سابقاً بأريافها، لكنه الأهم على