تبدو الرقة قد انتقلت إلى مرحلة جديدة من اللايقين إثر انتهاء عمليات “التحالف” العسكرية ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”، بعدما تكللت، ما بين صيف العام 2015 وخريف العام 2017، بطرد التنظيم
تبدو الرقة قد انتقلت إلى مرحلة جديدة من اللايقين إثر انتهاء عمليات “التحالف” العسكرية ضد تنظيم “الدولة الإسلامية”، بعدما تكللت، ما بين صيف العام 2015 وخريف العام 2017، بطرد التنظيم
قالت صحيفة “التايمز” البريطانية، إن مسلحي تنظيم الدولة الذين خرجوا من محافظة الرقة السورية، عقب اتفاق مع “ب ي د/ بي كا كا” الكردية، توجهوا إلى أوروبا، محذرة من احتمال
شكلت التفاصيل الهامة التي كشفها الناطق باسم “قوات سوريا الديمقراطية- قسد” المنشق العقيد طلال سلو، وخصوصا حديثه عن الدعم اللوجستي الأمريكي غير المحدود لهذا الجسد العسكري الذي تشكل “الوحدات الكردية”
أثار انشقاق العقيد “طلال سلو” الناطق الرسمي باسم قوات سوريا الديمقراطية الأربعاء الماضي، جدلاً كبيراً في الأوساط الإعلامية لحين تأكيد الخبر، في الوقت الذي لم تعترف “قسد” بانشقاقه” وقالت في
شهدت الأيام الأخيرة اتهام الروس للأميركيين بأمرين؛ تخريب الرقة بفظاعة ما كانت الوقائع تقتضيها، ومن جهة أُخرى التآمُر مع «داعش» على تسلُّم المناطق التي تحتلها بشرق دير الزور والفرات، لتسبق
كشفت وكالة الأناضول في تقرير لها عن عمليات “نهب منظمة” متواصلة تقوم بها ميليشيا قسد في مدينة الرقة منذ سيطرتها عليها منتصف الشهر الجاري، بعد أن دمرت بشكل شبه كامل،
الرقة تذبح بصمت راياتٌ نُكِّست، وأخرى رُفعت، بيوتٌ دُمّرت، وشوارع نُسِفت، أقوامٌ هُجّرت وبهم أقوامٌ بُدّلت، وجوهٌ وأحياءٌ غُيّرت ملامحها وما عُرفت، ها هو حال الرّقّة اليوم درّة الفرات، يخرج
الرقة تذبح بصمت مع بداية عمليات السيطرة على مدينة الرقة، غيرت وحدات حماية الشعب YPG اسمها، لتصبح تحت رداء جديد باسم قوات سوريا الديمقراطية “قسد”، والتي هي الشكل الجديد لـ
الرقة تذبح بصمت يتشارك مدّعي حماية الشعب السوري، وأصحاب شعارات الديمقراطية أو الخلافة، وحتى بعض المحررين، رذيلة السرقة، محققين فائدتهم الشخصية أو الفصائلية أو القومية، على أرزاق الناس، ولأن لا سلام
الرقة تذبح بصمت بدأت مليشيات سوريا الديمقراطية “قسد”، المدعومة أمريكياً، حملتها العسكرية للسيطرة على مدينة الرقة المعقل الأهم لتنظيم داعش الإرهابي في سوريا، ضمن عملية “غضب الفرات”، منذ أكثر من