الرقة تذبح بصمت لم يكن مستبعداً قيام ميليشيا “قسد” أن تُهدّد بإطلاق سراح الدواعش المعتقلِين لديها وذلك أثناء سيطرتها على محافظة الرقّة عامّ 2017 مُستظِلّةَ بطائرات التحالف الدوليّ بقيادة الولايات
الرقة تذبح بصمت لم يكن مستبعداً قيام ميليشيا “قسد” أن تُهدّد بإطلاق سراح الدواعش المعتقلِين لديها وذلك أثناء سيطرتها على محافظة الرقّة عامّ 2017 مُستظِلّةَ بطائرات التحالف الدوليّ بقيادة الولايات
يوجد بشمال سوريا آلاف من أتباع تنظيم “داعش”، بينهم أكثر من مائة ألماني، حسب “شبيغل”. وترفض ألمانيا ودول أوروبية أخرى استعادة هؤلاء المأسورين هناك، لكن سياسيا ألمانيا بارزا يطالب باستعادتهم
يتوجس أهالي الرقة، شرقي سورية، من الحديث حتى عن عمليات الاعتقال التي تنفذها قوى أمنية تتبع “قوات سورية الديمقراطية – قسد”، خوفاً من تعرضهم لأعمال انتقامية قد تصل إلى حد
الرقة تذبح بصمت هاهي من جديد بذور الموت تُدسُّ تحت الأرض لتغتال مَن فوقها في محافظة الرقّة، فبعد خروج تنظيم “داعش” منذ عامين وكان قد خلّفَ وراءه الكثير من الألغام
أعلنت وزارة الخارجية العراقية، الأحد، أن بغداد غير معنية بتسلم عناصر تنظيم “داعش” الإرهابي الأجانب وأن على دولهم أن تتكفل بهم. يأتي هذا الموقف بعد يومين من ختام زيارة لوزير
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن المنطقة الآمنة في سوريا ستمتد على طول الحدود مع سوريا بنحو 440 كيلومترا وبعمق 32 كيلومترا، موضحا أن ذلك ما تم الاتفاق بشأنه
أحداث ومُعطيات متسارعة مع بدء عمليّة ” نبع السلام” التي تقودها تركيا ضدّ التنظيمات الإرهابيّة وعلى رأسها تنظيمي PKK وPYD في حملة تطهير للشمال السوريّ منها، وتأمين الحدود الجنوبيّة لتركيا
نشر “الجيش الوطني” حصيلة عملية “نبع السلام” منذ انطلاقتها في 9 تشرين الأول 2019، بريفي الرقة والحسكة الشماليين ضد ميليشيا “الوحدات الكردية” شرق الفرات. 55 قرية ووفقاً لرسم توضيحي (انفوجراف)
الرقة تذبح بصمت اعلنت أنقرة الأربعاء الماضي عن بدء عملية ” نبع السلام” شرق نهر الفرات وذلك بهدف تأمين حدودها الجنوبيّة مع سوريا والقضاء على تنظيمي PYDو PKK الإرهابيين بحسب
لطالما نسمع في قصص الشعوب قصّة بائعة الورد، و بائعة الكبريت على اعتقاد أنّها حكايا مشوّقَة تارةً، ومُتعاطَفٌ معها تارةً أُخرى، لكن ومع اندلاع الحرب في سوريا أصبحنا نرى أولئك