مع دخول شهر رمضان الكريم والذي تزامن مع انتشار فايروس كورونا الذي أصبح جائحةً طالَت العالم أجمع، تطلّبت تعاونًا على مستوى الدول لمواجهة هذا الوباء، وهاهي محافظة الرقّة كما في
مع دخول شهر رمضان الكريم والذي تزامن مع انتشار فايروس كورونا الذي أصبح جائحةً طالَت العالم أجمع، تطلّبت تعاونًا على مستوى الدول لمواجهة هذا الوباء، وهاهي محافظة الرقّة كما في
لا يزال فريق الاستجابة الأوليّة في محافظة الرقّة يقوم بانتشال الجثث في مناطق متفرّقة هناك، إذ تمكّن الفريق من اكتشاف مقبرة جماعيّة في منطقة الحمرات شرقيّ الرقّة حيث تمّ العثور
يستقبل المسلمون حول العالم شهر رمضان المبارك في ظلّ ظروفٍ تترافق وانتشار فيروس “كورونا” الذي تسبّب في تعطيل أجواء الشهر الفضيل وما يُرافقه من عادات تحتفي ببركة شهر رمضان وفضله.
أقدَمت قوّات النظام وميليشياته وبخسّةٍ يوم السبت 4 أبريل على قتل عدد من المدنيين من اهالي ناحية معدان الواقعة في ريف الرقّة الشرقيّ، وتحت سيطرة نظام الأسد وميليشياته، إذ كان
نشرت شبكة CNN الأميركيّة مقالًا تتحدّث فيه عن هروب عدد من عناصر تنظيم داعش في شمال شرقيّ سوريا، وبحسب الشبكة، ونقلًا عن مصطفى بالي المتحدّث الإعلاميّ باسم ميليشيا قسد :
في ظلّ تفشّي وباء كورونا المستجدّ قامت ميليشيا ” قسد” بإطلاق سراح العشرات من تنظيم داعش ضمن الإجراءات الاحترازيّة للوقاية من انتشار فيروس كورونا.إذ قامت الميليشيات يوم السبت 21 مارس
أصدر ما يُسمّى بالمجلس التنفيذي في حكومة الإدارة الذاتيّة لشمال وشرق سوريا قرارًا يقضي بفرض حظر للتجوال في كافّة المناطق التي تُسيطر عليها ميليشيا ” قسد” وذلك اعتبارًا من يوم
تُتِمّ الثورة السوريّة عامها التاسع والتي رفعت شعار ثورة حتّى النصر وهو الشعار الذي رافق الحِراك الثوريّ منذ بداية انطلاقة الثورة عامّ 2011. أصبحت الثورة عامًا بعد عامٍّ تزداد زخمًا
قامت صباح يوم السبت 29 فبراير قوّة عسكريّة بمداهمة مقرّ منظّمة ” إنماء الكرلمة” واعتقلت رئيس مجلس إدارة المنظّمة “أحمد الهشلوم” ومن ثمّ قامت باحتجاز بقيّة الموظّفين في إحدى غرف
مع انتشار فيروس (كورونا) حول العالم، وأنّ هناك الكثير من الدول تتوجّس خيفة انتشاره بين مواطنيها، خاصّة وأنّ هناك كثير من الدول لم تعلن عن أيّ إصابة بهذا الفيروس الخطير.