أصدر ما يُسمّى بالمجلس التنفيذي في حكومة الإدارة الذاتيّة لشمال وشرق سوريا قرارًا يقضي بفرض حظر للتجوال في كافّة المناطق التي تُسيطر عليها ميليشيا ” قسد” وذلك اعتبارًا من يوم
أصدر ما يُسمّى بالمجلس التنفيذي في حكومة الإدارة الذاتيّة لشمال وشرق سوريا قرارًا يقضي بفرض حظر للتجوال في كافّة المناطق التي تُسيطر عليها ميليشيا ” قسد” وذلك اعتبارًا من يوم
تُتِمّ الثورة السوريّة عامها التاسع والتي رفعت شعار ثورة حتّى النصر وهو الشعار الذي رافق الحِراك الثوريّ منذ بداية انطلاقة الثورة عامّ 2011. أصبحت الثورة عامًا بعد عامٍّ تزداد زخمًا
قامت صباح يوم السبت 29 فبراير قوّة عسكريّة بمداهمة مقرّ منظّمة ” إنماء الكرلمة” واعتقلت رئيس مجلس إدارة المنظّمة “أحمد الهشلوم” ومن ثمّ قامت باحتجاز بقيّة الموظّفين في إحدى غرف
مع انتشار فيروس (كورونا) حول العالم، وأنّ هناك الكثير من الدول تتوجّس خيفة انتشاره بين مواطنيها، خاصّة وأنّ هناك كثير من الدول لم تعلن عن أيّ إصابة بهذا الفيروس الخطير.
لا يزال فريق الاستجابة الأوليّة في محافظة الرقّة يقوم بانتشال الجثث في مناطق متفرّقة هناك، إذ تمكّن الفريق هذا الأسبوع من انتشال جثّتين من منطقة الحديقة البيضاء، وجثّتين من أحد
تُعتَبَرُ منطقة الجزيرة السوريّة هي السلّة الغذائيّة، وقِوام القوت في سوريا، ولكن مع تدهور الحال في البلاد فقد سجّلت المنطقة تراجعًا حادًّا في الإنتاج الزراعيّ وخاصّةً في قطّاع الحبوب، حيث
يشهد ريف الرقّة الشماليّ تحرُّكات روسيّة جديدة، وذلك ضمن السباق التنافسيّ بينها وبين الولايات المتّحدة الأميركيّة على تحديد من منهما سيكون له التواجد هناك، إذ قامت القوّات الروسيّة بتسيير دوريتين
لا تزال تركيا تقوم بعمليّات ترحيل تنظيم داعش إلى بلدانهم وذلك منذ شهر أكتوبر 2019، وبحسب مدير دائرة الهجرة التابعة لوزارة الداخليّة التركيّة عبدالله آياز، أنّ سلطات بلاده قامت بترحيل
لا يختلف وضع الكهرباء في الرقّة السوريّة عن غيرها من الخدمات العامّة، إذ لا تزال معظم أحياء الرقّة تعتمد على المولّدات أو ما يُعرف ب (الأمبيرات) للإنارة ، خاصّة وأنّ
في وقتٍ تقوم به ميليشيا سوريا الديمقراطيّة بالإفراج عن معتقليّ داعش بين الفينة والأُخرى هناك من لا يزال مصيره مجهولًا ممّن كانوا معتقلين في سجون التنظيم الذي قام باعتقالهم بسبب