حذر وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، الثلاثاء، من أن تنظيم الدولة الإسلامية لا يزال يمثّل تهديداً، مضيفاً أنّه “أقوى اليوم مما كان عليه قبل ثلاث أو أربع سنوات” في بعض
حذر وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، الثلاثاء، من أن تنظيم الدولة الإسلامية لا يزال يمثّل تهديداً، مضيفاً أنّه “أقوى اليوم مما كان عليه قبل ثلاث أو أربع سنوات” في بعض
قال موقع “ميديابار” الفرنسي، إن هناك “دراسات جديدة ظهرت تثبت عودة تنظيم الدولة إلى ساحة سوريا والعراق، وذلك بعد بضعة أشهر من الإعلان عن انسحاب الولايات المتحدة واستعادة بشار الأسد
في وقتٍ تقوم فيه ميليشيا “قسد” بملاحقة الناشطين ضمن منظّمات المجتمع المدنيّ العاملة على إعادة تأهيل مدينة الرقّة ونواحيها، يقوم المفسدون حقّاً من ذويّ النفوس الضعيفة بملاحقة الأطفال والنساء وخطفهم
هاهي الولايات المتّحدة الأميركيّة وفي كلّ مرّة تتنازل من أجل مصالحها، ومثل مرّات مضت تتنازل عن ميليشيا قسد كما في عفرين ومنبج، ويعدّ هذا التنازل لصالح المنطقة الآمنة والمزمع إقامتها
مضى عامان عندما شنَّ التحالف الدوليّ بقيادة الولايات المتّحدة الأميركيّة ضرباته على الرقّة بهدف القضاء على تنظيم داعش والذي وُضِع شمّاعة عُلِّقت عليها الحجج لشنّ الهجوم على الرقّة من أجل
على الرَّغم من إعلان الولايات المتّحدة الأميركيّة وتأكيدها القضاء على تنظيم داعش إلّا أنّ خطر بقايا التنظيم لا زال تأثيره قائماً، وهذا الأمر كان نقاش أهم الصحف البريطانيّة ففي تقرير
مع سقوط النظام السوريّ في عاصمة التحرير الرقّة عامّ 2013 ، بدأت العشرات من منظّمات المجتمع المدنيّ بالعمل في جميع نواحي المحافظة ، مُستفيدةً من حريّة العمل هناك،إذ قام مجموعة
سيراً على نهج النظام وتنظيم داعش من بعده هاهي قوّات الحُكم الذاتيّ المتمثّلة بمليشيا “قسد”، في اتّباع سياسة الحكم الواحد، حيث أقدمت خلال الأيّام القليلة الفائتة بشنّ حملة اعتقالات واسعة
اعتقلت ميليشيات قوات سوريا الديمقراطية (قسد) و”آساييش” المزيد من الناشطين العاملين بمنظمات مدنية في مدينتي الرقة والطبقة يومي السبت والجمعة بتهم تتعلق بـ “الارهاب”. وذكرت حملة “الرقة تذبح بصمت” إن
تناولت الصحف البريطانية الصادرة السبت عددا من القضايا العربية والشرق أوسطية من بينها استمرار تهديد مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية،رغم تأكيد الإدارة الأمريكية على هزيمة التنظيم، وتأثير محادثات السلام في أفغانستان مع