لا يزال تنظيم “الدولة الإسلامية” الإرهابي قادرا على المناورة، هذا ما خلص إليه التقرير الأمريكي السنوي حول محاربة الإرهاب. التقرير حذر من أن الجماعات الإرهابية طوّرت من تكتيكاتها ومن طرق
لا يزال تنظيم “الدولة الإسلامية” الإرهابي قادرا على المناورة، هذا ما خلص إليه التقرير الأمريكي السنوي حول محاربة الإرهاب. التقرير حذر من أن الجماعات الإرهابية طوّرت من تكتيكاتها ومن طرق
حتى اللحظة لا شيء مؤكد حول هوية زعيم تنظيم “داعش” الجديد، الذي أعلن عنه في خطاب صوتي عبر وكالة “أعماق” التابعة للتنظيم، والذي جاء ضمن اعتراف بمصرع الزعيم السابق أبو
تضم القاعدة الجديدة بين 25 و30 جنديا أعادت القوات الأمريكية تمركزها غربي محافظة الرقة السورية بعد انسحابها من المناطق الحدودية التي شملتها عملية “نبع السلام”. وذكرت مصادر محلية للأناضول أنّ
الرقة تذبح بصمت كلمة حقٍّ رافقتها مُعدّات بسيطة وإمكانيّات متواضعة وجهود شبه فرديّة تعتمد على إيصال أخبار محافظة الرقّة عن طريق التواصل مع مراسلين داخل الرقّة وخارجها، واعتماد مواقع التواصل
في البداية وردت أنباء عن “مقتل” زعيم تنظيم “داعش” أبو بكر البغدادي في عملية للقوات الخاصة الأمريكية بانتظار التأكيد من واشنطن. الرئيس ترامب قطع الشك باليقين وأعلن رسميا عن مقتله.
الرقة تذبح بصمت الإصدار هذه المرّة ليس بحقّ إعلاميين أو ناشطيين، ولا بحقّ أبرياء وقفوا في وجه تنظيم داعش رفضاً لأفكاره التي هي إسلاميّة بزعمه، هذه المرّة إصدارٌ ضحاياه العرب
الرقة تذبح بصمت لم يكن مستبعداً قيام ميليشيا “قسد” أن تُهدّد بإطلاق سراح الدواعش المعتقلِين لديها وذلك أثناء سيطرتها على محافظة الرقّة عامّ 2017 مُستظِلّةَ بطائرات التحالف الدوليّ بقيادة الولايات
يوجد بشمال سوريا آلاف من أتباع تنظيم “داعش”، بينهم أكثر من مائة ألماني، حسب “شبيغل”. وترفض ألمانيا ودول أوروبية أخرى استعادة هؤلاء المأسورين هناك، لكن سياسيا ألمانيا بارزا يطالب باستعادتهم
يتوجس أهالي الرقة، شرقي سورية، من الحديث حتى عن عمليات الاعتقال التي تنفذها قوى أمنية تتبع “قوات سورية الديمقراطية – قسد”، خوفاً من تعرضهم لأعمال انتقامية قد تصل إلى حد
الرقة تذبح بصمت هاهي من جديد بذور الموت تُدسُّ تحت الأرض لتغتال مَن فوقها في محافظة الرقّة، فبعد خروج تنظيم “داعش” منذ عامين وكان قد خلّفَ وراءه الكثير من الألغام