حسام عيسى

هل يكشف تنظيم الدولة عن هوية (الخليفة) الجديد ؟

وفاجأ داعش الجميع بهذا الاسم الذي جاء من خارج الدائرة التي كان يتوقع أن يكون المرشح لخلافة أبو بكر البغدادي منها، على الرغم من ترجيح الكثيرين أن هذا اللقب هو الاسم الجديد للمرشح الأقوى عبدالله قرداش (أبو عمر التركماني).

صهاريجُ “القاطرجي” شريانُ النفطِ بينَ “قسد” ونظامِ الأسدِ

وبحسب المصدر فإنّ عدد الصهاريج التي تعمل تحت إمرة “محمد براء قاطرجي” وأولاده يتجاوز 900 صهريج تكاد تعمل على مدار الساعة، وتكون رحلتُها طويلةً أحياناً حيث يصل بعضها إلى حقول “رميلان” في أقصى الشمال الشرقي، وفي بعض الأحيان تذهب إلى حقول “الجبسة” قرب الحسكة، أو إلى حقول “عمر” على أطراف مدينة دير الزور، وذلك حسب المندوب المرافق من “قسد”.

تنظيم داعش ينشر صور مبايعة عناصره لـ خليفة البغدادي.. أبرز الرسائل

نشرت حسابات تابعة لتنظيم داعش صوراً قالت إنها لمبايعة عناصر من التنظيم لـ خليفة “أبو بكر البغدادي”، الذي قُتل في 27 تشرين الأول الماضي، بعملية أمريكية خاصة في هجوم سري

تركيا تبدأ بترحيل مقاتلي داعش الأجانب الإثنين المقبل

نقلت وسائل إعلام حكومية عن وزير الداخلية التركي سليمان صويلو قوله اليوم الجمعة ( الثامن نوفمبر/ تشرين الثاني) إن أنقرة ستبدأ في إعادة أسرى تنظيم “الدولة الإسلامية” إلى بلادهم اعتبارا من يوم

ميليشيا قسد تنتقم من المدنيين عبر المفخخات

منذ انسحاب ميليشيا قسد من الشمال السوريّ بعد بدء عمليّة ” نبع السلام” التي تقودها تركيا والتي تهدف لانشاء منطقة آمنة على الحدود السورية التركية حسب التصريحات الرسمية التركية، لتبدأ ” قسد” بعمليّة انتقام من أهالي المناطق التي انسحبت منها فكان لمدينة تلّ أبيض وضواحيها النصيب الأكبر من هذا الانتقام، إذ لا يكاد يمرّ يوم أو يومان إلّا ويقع انفجار يأخذ ما يأخذ من الأرواح، ويدمّر البيوت والمحال، وكأنّها رسالة تريد أن توصلها “قسد” نحكمكم أو نقتلكم، رسالة يشبه فحواها الرسائل التي يبعث بها نظام الأسد إلى الشعب السوريّ الذي طالب بإسقاطه ونيل الحريّة المنشودة.

الرقة والتاريخ

فبعد خروج الرقّة من قبضة النظام الأسدي أضحت طائراته تدكّها بشكل عشوائيّ في حملةٍ انتقاميّة طالت البشر والحجر ليأتي بعده تنظيم “داعش” ويُكمِل على تلك المعالم بسرقتها وبيعها خارج البلاد، وبذلك يُمنى تاريخ الرقّة بخسارة هي واحدة من الخسائر التي تفقد فيها الرقّة إرثاً من تاريخها التليد، ولتكون الرقّة حاضرةً دائماً في ذاكرة أبنائها أو حتّى من مرّ بها سواء كان سائحاً أو غازياً

بعد 6 سنوات من التبول على صنم حافظ الأسد.. “أبو طه” يتقدم مظاهرات الرقة

ربما ظن البعض أنه مات، أو أنه تخلى عن طريق إسقاط النظام، أو على الأقل غادر مع الملايين خارج البلاد، لكن الرجل الذي تبول يوما على تمثال حافظ الأسد الأشهر في الرقة، ما زال حاضرا في قلب مشهد مناهضة نظام الأسد، وما زال في الرقة مصمما على مقارعته.