تبتز “قوات سوريا الديمقراطية”(قسد) العائدين الجدد من أهالي وسكان مدينة الرقة، حيث يضطر كل مدني يريد العودة إلى منزله لدفع المال لفرق تفكيك الألغام التابعة لـ(قسد) لقاء إزالة الألغام من
تبتز “قوات سوريا الديمقراطية”(قسد) العائدين الجدد من أهالي وسكان مدينة الرقة، حيث يضطر كل مدني يريد العودة إلى منزله لدفع المال لفرق تفكيك الألغام التابعة لـ(قسد) لقاء إزالة الألغام من
أثار انشقاق العقيد “طلال سلو” الناطق الرسمي باسم قوات سوريا الديمقراطية الأربعاء الماضي، جدلاً كبيراً في الأوساط الإعلامية لحين تأكيد الخبر، في الوقت الذي لم تعترف “قسد” بانشقاقه” وقالت في
قيس قاسم – الحياة من تحرير مدينة الرقة كفعل عسكري/ سياسي على الأرض، يمكن تقدير قيمة فيلم «مدينة الأشباح» أكثر، باعتباره نصاً سينمائياً هو أبعد بكثير من مجرد محاولة آنية
شهدت الأيام الأخيرة اتهام الروس للأميركيين بأمرين؛ تخريب الرقة بفظاعة ما كانت الوقائع تقتضيها، ومن جهة أُخرى التآمُر مع «داعش» على تسلُّم المناطق التي تحتلها بشرق دير الزور والفرات، لتسبق
ريم تركماني – الحياة حتى بداية حزيران (يونيو) الفائت ومنذ أكثر من ألفي سنة كانت مدينة الرقة السورية موجودة. بعد أربعة أشهر ونصف الشهر، وتلقيها ٢٠ ألفاً من ذخائر التحالف
كشفت وكالة الأناضول في تقرير لها عن عمليات “نهب منظمة” متواصلة تقوم بها ميليشيا قسد في مدينة الرقة منذ سيطرتها عليها منتصف الشهر الجاري، بعد أن دمرت بشكل شبه كامل،
العربي الجديد واصلت مليشيات قوات سورية الديمقراطية الكردية “قسد” منع المدنيين من العودة لتفقد منازلهم في مدينة الرقة، وذلك منذ إعلانها رسمياً انتزاع السيطرة على المدينة في 20 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، وطرد تنظيم “داعش”
الرقة تذبح بصمت أعلنت مليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” رسمياً، عن انتهاء معركة الرقة، وانتزاع السيطرة عليها من تنظيم داعش الإرهابي، وكان ذاك الإعلان على أنقاض مدينة مدمرة بشكل شبه
الرقة تذبح بصمت راياتٌ نُكِّست، وأخرى رُفعت، بيوتٌ دُمّرت، وشوارع نُسِفت، أقوامٌ هُجّرت وبهم أقوامٌ بُدّلت، وجوهٌ وأحياءٌ غُيّرت ملامحها وما عُرفت، ها هو حال الرّقّة اليوم درّة الفرات، يخرج
الرقة تذبح بصمت مئة يوم على معركة تحرير الرقّة، أكثر من ٩٥٪ من مساحتها تمّت السيطرة عليها من قبل ميليشيا قوّات سوريا الديمقراطيّة “قسد”، لتأخذ المساحة المسيطر عليها من قبل