كشفت مصادر إخبارية محلية شرق الرقة عن عزم النظام السوري تشكيل مليشيات جديدة في المنطقة تحت مسمى “درع صناديد الجزيرة”. واعتبرت مصادر خاصة لـ”عربي21” أن غاية النظام من تشكيلها، إزعاج
كشفت مصادر إخبارية محلية شرق الرقة عن عزم النظام السوري تشكيل مليشيات جديدة في المنطقة تحت مسمى “درع صناديد الجزيرة”. واعتبرت مصادر خاصة لـ”عربي21” أن غاية النظام من تشكيلها، إزعاج
أفادت مصادر محلية أن عمليات نهب منظم طالت العيادات الطبية في الرقة، من قبل عناصر “الوحدات الكردية”، عقب سيطرتها على المدينة، وقدرت قيمة المسروقات من الأجهزة الطبية بعشرات الملايين. وبحسب
الرقة تذبح بصمت شهدت محافظة الرقة منذ مطلع العام ٢٠١٧، عمليات عسكرية لجيش نظام الأسد وميلشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد” المدعومة أمريكياً، لطرد تنظيم داعش من مدينة الرقة، ومع بدء
رافق الحملة العسكرية التي أعلنها الجيش التركي رفقة الجيش الحر، للسيطرة على “عفرين” بريف حلب الشمالي الشرقي، والتي انطلقت في 20 كانون الثاني الفائت، ولاتزال مستمرة، رافقها محاولات حشد وتعبئة
عرفتُ مدينة الرَقّة.. قبل زيارتي لها بكثير. عرفتها من قصص ومقالات د. عبد السلام العجيلي؛ كما عرفتُ مدينة السَلميَّة.. من قصائدمحمد الماغوط؛ وكما عرفَ سوريون غيري مدينة إدلبَ.. من كتابات حسيب كيالي. كيف
الرقة تذبح بصمت وثقت العديد من الشهادات الميدانية من داخل مدينة الرقة حجم الدمار الهائل بنسب كبيرة تصل حتى ٨٠٪ من مجموع أبنية المدينة وبناها التحتية، فيما يحاول الإعلام الموالي
لم يكن أشد المتشائمين يتوقع أن تؤول مدينة الرقة التي تقع إلى شمالي شرق سورية وتبعد عن العاصمة دمشق نحو 500 كيلومتر، إلى ما صارت إليه من خراب ودمار يعيدان إلى الذاكرة
“زوربا السوري” هكذا وصف ناشطون مسناً من مدينة الرقة بدأ يعزف على الناي بعد أن وجد أن عناصر شبيحة لم تُعرف هويتهم نهبوا منزله وتركوه فارغاً، وأظهر شريط فيديو المسن
الرقة تذبح بصمت انتشرت مخيمات الموت، عقب بدء الهجوم على مدينة الرقة وريفها في محيط الرقة، لينتقل المدنيون من سوط التنظيم الإرهابي، إلى ذل القوات الانفصالية الحاقدة، وكأنه لزاماً عليهم
الرقة تذبح بصمت الإرث والثأر: كلمتان ليستا متطابقتان جناسًا من خلال الحروف فحسب، بل في المضمون أيضاً، تطابق يدلُّ على الموت اليوميّ الذي يتربَّص بأهل الرقّة، إذ بعد خروج تنظيم