خاص – الرقة تذبح بصمت تعيش مدينة الرقة منذ سيطرة تنظيم داعش عليها في كانون الثاني عام ٢٠١٤، أحوالاً توصف بالمأساوية نتيجة تضييق الأخير على سكانها عن طريق إرهابهم والتدخل
خاص – الرقة تذبح بصمت تعيش مدينة الرقة منذ سيطرة تنظيم داعش عليها في كانون الثاني عام ٢٠١٤، أحوالاً توصف بالمأساوية نتيجة تضييق الأخير على سكانها عن طريق إرهابهم والتدخل
خاص – الرقة تذبح بصمت بملابس رثة متسخة يترجّل من السيارة رفقة ثلاث نساء تتشحن بسواد يتخلله بياض الأتربة، يُقبل من بعيد لا يحمل أمتعة لكنّ هموماً أخرى تحني ظهره،
خاص – الرقة تذبح بصمت حالها كحال جميع المناطق التي يسيطر عليها تنظيم داعش في كل من العراق وسورية. فالكهرباء اصبحت نادرة الوجود بالرغم من وجود سد الفرات في المدينة
خاص – الرقة تذبح بصمت ارتفع خلال الأسابيع الماضية، عدد عناصر وحدات حماية الشعب YPG المتواجدين في مدينة عين عيسى إلى أربع أو خمس أضعاف، إذ ازداد عدد المقرات وباتت
خاص – الرقة تذبح بصمت تعيش المنطقة الشمالية من محافظة الرقة, ظروفاً إنسانية صعبة للغاية, وتردي الخدمات الأساسية إلى درجة كبيرة, وما تمارسه وحدات حماية الشعب الـ YPG, من انتهاكات
أفاد مصدر إعلامي من محافظة الرقة، بأن طائرات التحالف الدولي (بقيادة الولايات المتحدة)، “نفذت ثلاث غارات على أطراف مدينة الرقة، بعد يوم واحد على تعرض المدينة إلى قصف شديد قامت
قال الناطق باسم الرقة تذبح بصمت ”محمد الصالح“، أن نسبة الفقر في مدينة الرقة تقارب 85% من مجموع السكان، حيث يعاني نصف مليون نسمة من ظروف اقتصادية صعبة للغاية، بسبب
خاص – الرقة تذبح بصمت شن تنظيم “داعش” منذ نحو أسبوعين، هجوماً شمال الرقة استهدف بشكل أساسيّ مدينة عين عيسى والقرى المحيطة بها، أعقبه معارك عنيفة خسرت وحدات حماية الشعب
خاص – الرقة تذبح بصمت “على رعية أمير المؤمنين المسافرين من ولاية إلى ولاية مراجعة ديوان الحسبة، وأخذ أذن سفر وإلا سيعاقب كل مخالف.” هذا نص القرار الذي أصدره التنظيم
خاص – الرقة تذبح بصمت استطاع تنظيم “داعش” في الثاني عشر من كانون الثاني/يناير عام ٢٠١٤، السيطرة على كامل محافظة الرقة، عقب معارك عنيفة مع فصائل تابعة للجيش الحر وأخرى