كانت مدينة الرقة عاصمة للخليفة العباسي هارون الرشيد، رمزًا للازدهار الفكري والثقافي والاقتصادي. إلا أن المدينة اليوم تجسد معاناة مستمرة وانهيارًا مستمرًا، نتيجة ظروف قاسية تعصف بها منذ سنوات. عانت
كانت مدينة الرقة عاصمة للخليفة العباسي هارون الرشيد، رمزًا للازدهار الفكري والثقافي والاقتصادي. إلا أن المدينة اليوم تجسد معاناة مستمرة وانهيارًا مستمرًا، نتيجة ظروف قاسية تعصف بها منذ سنوات. عانت
تعيش مدينة الرقة السورية، الواقعة تحت سيطرة قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، حالة من الانفلات الأمني والتدهور الواضح في منظومة العدالة. تتعرض الشكاوى والقضايا القانونية للتلاعب من قبل أصحاب النفوذ، الذين
الوضع الأمني والإنساني في مناطق سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” (قسد) وتفنيد فكرة استقبال المرحّلين من ألمانيا قدمت “الإدارة الذاتية” في شمال شرقي سوريا الممثل المدني لمليشيا قوات سوريا الديمقراطية “قسد”
في تطور خطير يعكس عودة نشاط تنظيم داعش الإرهابي في محافظة الرقة، أعدم التنظيم مدنيين اثنين بعد اختطافهم من مدينة الطبقة ونقلهم إلى بادية الرقة، حيث تم قطع رأسهم بحجة
شهدت الرقة خلال العقد الماضي تدهوراً حاداً في واقعها الصحي نتيجة للدمار الذي طال بنيتها التحتية ومرافقها الصحية. ولطالما كان الوضع الصحي في هذه المحافظة متردياً حتى قبل اندلاع الثورة
في مساء يوم الاثنين، 15 يوليو 2024، أعلنت وسائل اعلام تابعة لنظام الأسد، عن مقتل رجل الأعمال السوري محمد براء القاطرجي، المقرب من رأس النظام بشار الأسد، برفقة مرافقه جراء
أجرى مكتب السجل والرقابة الدوائية التابع لهيئة الصحة في الرقة جولة رقابية في 25 حزيران 2024، شملت عددًا من الصيدليات الطبية في المدينة. هدفت الجولة إلى التحقق من التزام الصيدليات
تعتزم الإدارة الذاتية لشمال وشرقي سوريا إجراء انتخابات البلديات في 11 حزيران/يونيو الجاري، وهي خطوة مثيرة للجدل تُنذر بتصعيد التوترات السياسية والعسكرية في المنطقة. تتزامن هذه الانتخابات مع ظروف غير
يعاني سكان الرقة ومحيطها من أزمة خانقة تتعلق بسعر القمح وتكاليف إنتاجه، مما يضع الفلاحين في موقف صعب لا يمكنهم من تغطية تكاليفهم الأساسية ولا جني أرباح تمكنهم من الاستمرار
في حادثة هزت في مدينة الرقة في الأمس، تمكن الأهالي في حي المشلب من القبض على عنصر من مليشيا قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، بعدما حاول خطف فتاة تبلغ من العمر